موضوعات ذات صلة

* لا لختان الإناث 000000 نعم لختان الذكور *

أثبتت الدراسات الطبية أن هناك فوائد متعددة لختان الذكور هي:

1- تقليل احتمال الإصابة بسرطان القضيب بنسبة 50%

2- تقليل احتمال الإصابة بسرطان البروستاتا بنسبة 30%

3- تقليل احتمال الإصابة بالإلتهابات البكتيرية

4- تقليل احتمال الإصابة بعسر التبول

5- تقليل احتمال الاصابة بالأمراض التي تنقل عن طريق الجنس ( السيلان - الزهري - الإيدز ) بنسبة 70%

6- تسهيل العملية الجنسية

* لا لتأخر سن الزواج بالنسبة للإناث *

يؤدي تأخر سن الزواج  في الإناث للعديد من الأضرار نورد بعضها فيما يلي:

1- ضعف مرونة وأحياناً ضمور النسيج العضلي للمهبل مما يسبب ضيق المهبل وعدم قدرته على التمدد لإستقبال العضو الذكري عند الجماع مما يسبب صعوبة الجماع (  يزيد ذلك الحالة صعوبة في المرأة المختونة )

2- يؤدي ذلك أيضاً الى وجود صعوبات كبيرة أثناء الولادة و زيادة احتمال وفاة المولود أثناء الولادة ( من أسباب شيوع العمليات القيصرية لتوليد النساء عند تأخر سن الزواج )

3- زيادة إحتمال الإصابة بسرطان الرحم وسرطان الثدي

4- زيادة إحتمال حدوث ولادة مبكرة ( أطفال ناقصي النمو )

5- زيادة إحتمال وجود عيوب خلقية في المواليد

6- إنخفاض معدل الخصوبة  وأحياناً العقم

7- في حالات قليلة يسبب ذلك بعض الحالات النفسية مثل الهلاوس والضلالات

* ماذا تعرف عن الفياجرا *

الفياجرا (  الاسم العلمي sildenafil citrate ) هي عقار طبي يستخدم لعلاج الضعف الجنسي في الرجال وهي عبارة عن قرص يؤخذ عند الرغبة في ممارسة الجنس ، فالفياجرا تساعد الرجال على تحقيق الانتصاب والاحتفاظ به عند حدوث الاثارة الجنسية

الفياجرا ليست هرموناً

تساعد  الفياجرا العديد من الرجال المصابين بالضعف الجنسي على الاستجابة للاثارة الجنسية وتحقيق الانتصاب عن طريق توسيع وزيادة مرونة الشرايين في القضيب مما يؤدي لزيادة حجم الدم الواصل للقضيب  ثم تضيق الاوردة التي تحمل الدم لخارج القضيب مما يؤدي  لتحقيق الانتصاب

تساعد الفياجرا اربعة رجال من كل خمسة مصابين بالضعف الجنسي على تحقيق الانتصاب

يبدأ عمل الفياجرا خلال نصف ساعة من أخذ القرص ويستمر حتى اربع ساعات تقريباً

يراعى أن لايتم قسمة قرص الفياجرا لنصفين حيث لم يثبت فعالية تخفيض الجرعة للنصف

يجب أن تؤخذ الفياجرا تحت الاشراف الطبي

* من المسئول عن تحديد نوع الجنين من حيث كونة ذكر أم أنثى الزوج أم الزوجة *

في البداية نوضح أن الجنين يأخذ بعضاً من صفاته عن طريق الأب من خلال الحيوان المنوي وبعضاً من صفاته عن طريق الأم من خلال البويضة وفيما يتعلق بصفة التذكير أو التأنيث فالجنين يأخذ هذه الصفة من الأب من خلال الحيوان المنوي لأن الرجل يحمل نوعين من الكروموسومات x و y  والكروموسومات هي التي تحمل الجينات والجينات هي التي تحدد الصفات الوراثية أما المرأة فهي تحمل نوع واحد من الكروموسومات x ، فاذا تم تلقيح البويضة بحيوان منوي يحمل الصفة y فيكون الجنين الناتج  xy أي ذكر أما اذا تم تلقيح البويضة بحيوان منوي يحمل الصفة x فيكون الجنين الناتج xx أي أنثى ويعني ذلك أن الرجل هو المسئول عن تحديد نوع الجنين في المرة الواحدة وهناك متغير آخر يجعل المرأة مسئولة أيضاً عن تحديد نوع الجنين وربما بدرجة أكبر من الرجل فقد وجد أن طبيعة جسد المرأة وخصوصاً درجة حموضة الافرازات المهبلية من محددات نوع الجنين ، وسنحاول أن نبسط ذلك على قدر الامكان في المثال التالي:

تخيل أن هناك فلاحاً ما (والفلاح هنا يرمز للزوج ) وأن هذا الفلاح يمسك بيديه نوعان من البذور ( والبذور هنا ترمز للحيوانات المنوية التي تحمل صفة التذكير والحيوانات المنوية التي تحمل صفة التأنيث) وأن هذه البذور التي بيد هذا الفلاح لا يمكنه التمييز بينها (كما لا يمكن للزوج أن يميز بين حيواناته المنوية عند الجماع ) وأن هذا الفلاح يقوم بوضع بذرة بذرة في الأرض ( والأرض هنا ترمز للزوجة ) وسيكون ذلك بطريقة عشوائية طبعاً ، ففي حالة الأرض الطبيعية سيكون الناتج أن تنبت مرة بذرة من النوع الأول ثم بذرة من النوع الثاني أو تنبت بذرتان من النوع الثاني ثم بذرة من النوع الأول أو تنبت بذرة من النوع الثاني ثم بذرتان من النوع الأول الى آخر الاحتمالات أما أن لاتنبت هذه الأرض الا نوعاً واحداً من البذور فمعنى ذلك أن هذه الأرض لاتصلح الا لهذا النوع لأن بذور النوع الآخر تموت بداخلها ولا تنبت ( والنبت هنا يرمز للجنين )

الصفحة الرئيسية